المدراء العامون
مدراء الإدارات
رؤساء الأقسام
المشرفين
الموظفون العامون
فهم لماهية عناصر بيئة العمل المحفزة والسعيدة التي تقود للأبداع والابتكار
اهمية وضرورة تحول ثقافة الشركات من الإدارة التقليدية الى الإدارة التمايزية
بناء فرق عمل فعالة كخلايا النحل
بناء نظم حوافز قائمة على الجدارات والتقييم العادل والفعال للعاملين
بناء استراتيجيات خاصة ببناء بيئات عمل محفزة وسعيدة
بناء هياكل تنظيمية مرنة تفاعلية
بناء أنظمة تقييم قائمة على أساس العدالة والتحفيز والكفاءة المهنية
السير بالشركة نحو التمايز والاستدامة
تعزيز بيئة عمل مرنة قادرة على مواجهة التحديات المعاصرة
خلق بيئة عمل صحية وجذابة من شأنها توفير إحساس المرح والسعادة والراحة للموظفين، ورغبتهم الشغوفة في المجيء للمؤسسة والعمل بجد وإخلاص وتسخير كل كفاءاتهم وخبراتهم للرقي بالمؤسسة لتحقيق أهدافها ورسالتها بأكمل وجه. بالطبع هذا من شأنه التأثير الإيجابي على المصلحة العامة ، حيث إن نجاح المؤسسات والشركات وتفوقها يعني الوصول إلى أعلى القمم من خلال همة المسؤولين وفرق عملهم، وبالتالي الاستدامة في التفوق والتميز في شتى المجالات والقطاعات.
حتى يبدع الفرد لمؤسسته، يجب أن توفر المؤسسة بيئة تتقبل الإبداعات على أنواعها، إذ لا يمكن أن يبدع المرء في بيئة ترفض الجديد، وحتى تصبح بيئة المؤسسة بيئة إبداعية، يجب على المدير وفريق إدارته أن يقتنعوا بأن موظفيهم بإمكانهم أن يبدعوا ويبتكروا حلولاً لمشاكل تواجههم، بل ويجب أن يلغوا الكثير من القواعد العقيمة التي تضع حدود حول الموظفين تعيقهم في عملية الإبداع، ولما كان الإنسان عدو ما يجهل، فإن المدراء والإدارات يتخوفون من إعطاء صلاحيات للموظفين، ويجعلون عملية تسيير دفة المؤسسة تأتي عن طريق واحد، من الأعلى إلى الأسفل فقط، أعني الأوامر والتخطيط من الإدارة، والتنفيذ على الموظفين، وهذا ما يسبب مشكلة تبدو صغيرة، لكنها تتفاقم حتى تؤدي في بعض الأحيان إلى موت المؤسسات.